صناعة المحتوى

غالباً ما يخلط الأشخاص بين الخطة والاستراتيجية إذ يحسبون أنه الملف نفسه. لكن عندما نتحدث عن التسويق وخاصةً كتابة المحتوى فإن الفرق بين استراتيجية المحتوى وخطة المحتوى واضح جداً، إذ أنهما يتكاملان ليرشدا كاتب المحتوى لأفضل محتوى يحقق الأهداف التسويقية. إن العمل على كلا الملفين مهم جداً لتحويل المحتوى من مجرد فكرة إلى محتوى منشور

إن كنت قد قرأت الكثير عن أهمية تنظيم المحتوى وتشعر بأنك تائه وغير قادر على تنظيم أفكار المحتوى أو لا تعرف من أين تبدأ، فقد حان الوقت لترتيب كل شيء في دماعك وهذه مهمتي في مساعدتك. إذا كنت مبتدئاً في كتابة المحتوى أو التسويق، فدعنا نتفق أن الخطوة الأولى هي وضع رؤية المحتوى من خلال

ما هي قابلية القراءة ولماذا يجب على كتّاب المحتوى أن يهتموا بها؟ تتحوّل جميع المؤسسات باتّجاه التواصل الرقمي، حيث تقلل من الاتصال والمكالمات والمواد المطبوعة. يطالب العملاء بالخدمات الرّقميّة لأنها أبسط وأسهل وأقل تكلفة. كما تسمح هذه الخدمات للعملاء بالحصول على المعلومات التي يحتاجونها حينما يريدون ذلك.

جميع الشركات والمشاريع ترغب بالعمل على مقاطع فيديو ترويجية تصل فيها لجمهورها وتحقق أهدافك في جذبهم وإثارة اهتمامهم. وكتابة نصوص الفيديو هي من الخدمات المميزة التي أقوم بتقديمها، تستطيع طلب هذه الخدمة من هنا. قد تستخدم الشركات والمشاريع فيديو ترويجي عن الشركة مثلاً (برومو)، فيديو إعلاني، فيديو للموقع أو فيديو لمواقع التواص الاجتماعي. وجميع مقاطع

هل تجد نفسك غالباً غارقاً في بحر الأفكار، ولا تعرف من أين تبدأ في إنشاء المحتوى؟ لا تقلق، فأنت لست وحدك.  ربما تفكر: كيف يمكنني إنتاج محتوى فعّال ومنظم يحقق أهدافي؟. هذا التساؤل شائع جداً، وغالباً ما ينبع من غياب خطة محتوى واضحة تسهّل العمل وتحسّن النتائج. إن إعداد خطة محتوى ليس مجرد رفاهية؛ إنه